!الإسلام هو الحل .. وأحلام الشرفاء
من منا لا يتمنى أن يتنسم عبير الحرية ، الأمن ، مصداقية الشعب والحاكم
.أرى أننا مازلنا عند تلك الكراسي الدائرة نشاهد تلك المسرحية البالية من قرون ! ، نتمنى إنتهاء فصولها ونستجير
ولكن لا أظن النهاية ستأتي بالجديد فالرواية غير محبكة الصنعة من البداية للنهاية
!!مادام أبطالها لا يتقنون إلا الطبول مدعيين أن الشعب يهوى الغناء و الرقص على الطبول
هذه الجارة (المدعية) _ أمريكا ، اسرائيل ... ولك أن تضع كل ما هو غير عربي _تستعير من جارة جارتها أرضها ، اقتصادها، حريتها ، شرعيتها فى الحكم وتقرير مصيرها
.حتى باتت تظن أن حريات الشعوب ملك لها وإنما هى من تُعير لا من تستعيير
وتنسى الجارة العربية أن الجارة "المدعية" ليست جارة ذي قربى ولا جارة بالجنب ولا صاحبة بالجنب ، وتنسى أيضاً أن "العرق الظالم أن يغرس الرجل في أرض غيره فيستحقها بذلك" وتضحك لكل من يغرس فيغتصب فيحل لنفسه ما
.أرى أننا مازلنا عند تلك الكراسي الدائرة نشاهد تلك المسرحية البالية من قرون ! ، نتمنى إنتهاء فصولها ونستجير
ولكن لا أظن النهاية ستأتي بالجديد فالرواية غير محبكة الصنعة من البداية للنهاية
!!مادام أبطالها لا يتقنون إلا الطبول مدعيين أن الشعب يهوى الغناء و الرقص على الطبول
هذه الجارة (المدعية) _ أمريكا ، اسرائيل ... ولك أن تضع كل ما هو غير عربي _تستعير من جارة جارتها أرضها ، اقتصادها، حريتها ، شرعيتها فى الحكم وتقرير مصيرها
.حتى باتت تظن أن حريات الشعوب ملك لها وإنما هى من تُعير لا من تستعيير
وتنسى الجارة العربية أن الجارة "المدعية" ليست جارة ذي قربى ولا جارة بالجنب ولا صاحبة بالجنب ، وتنسى أيضاً أن "العرق الظالم أن يغرس الرجل في أرض غيره فيستحقها بذلك" وتضحك لكل من يغرس فيغتصب فيحل لنفسه ما
-أغتصب - بوضع اليد
حتى لا يبقى فى روح الشعوب إلا نفَساً واحداً فتدعو ( يا الله !) ، من هنا تنطلق الشعارات تداوي الجروح النازفة ، فالله فى السماء والأمل فى الأرض، و مادام هناك ربٌ يسمعنا وأملٌ يسكننا فمن حق _ الشرفاء _ أن يحلموا وأن يسعوا وراء الحلم ، أقول الشرفاء الذين يحلمون من أجل دينهم و وطنهم و شرف أمتهم وتاريخها لا يحلمون من أجل أمانيهم ! إنما يسعون إلى الحقيقة ويعتنون بها ولا يتصيدون من الحقيقة ما يعضد فكرتهم ،ويتسق مع أمانيهم ،ويسوغ أعمالهم
وإننا كشعب أكل عظامه وقام على أحلامه السباع الجائعون على مر التاريخ ، ننتظر شعاراً يحيينا وحبذا (الإسلام هو الحل ) لأن فحوى الشعار نعي منه أن أصحابه من الشرفاء
الذين يسعون وراء التغيير ولكن ليس لمجرد التغيير ،وإنما تغيير يحمل ثورةً على كل ما هو فاسد وكل ما تفسد على مرّ الزمان
نحن نأمل أن يكون وراء الشعار شرفاء ، لذلك ذهبنا وانتخبنا ودعونا الله وأملنا فيهم الخير ولعلنا نجهد أنفسنا وراء الأمل فى ثورة للشرفاء
حتى ولو كنا بين يدي الساعة نحلم بفجر يأذن بإنبثاق ما أهدرت أرواح لأجله وسالت دماء فى سبيله ،حتى وإن قامت الساعة !! فنحن نركض حتى نصل إلى أرض نغرس فيها أحلامنا الشريفة ،
"فهذا هو ديننا وهذا هو معتنقنا "إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل
أما من يدعي قائلاً :بمداهنة البراجماتيين للمؤسسة المباركية، فإننا نتحفظ عليه كونه حقيقة يناقضها المشاهدة
حتى لا يبقى فى روح الشعوب إلا نفَساً واحداً فتدعو ( يا الله !) ، من هنا تنطلق الشعارات تداوي الجروح النازفة ، فالله فى السماء والأمل فى الأرض، و مادام هناك ربٌ يسمعنا وأملٌ يسكننا فمن حق _ الشرفاء _ أن يحلموا وأن يسعوا وراء الحلم ، أقول الشرفاء الذين يحلمون من أجل دينهم و وطنهم و شرف أمتهم وتاريخها لا يحلمون من أجل أمانيهم ! إنما يسعون إلى الحقيقة ويعتنون بها ولا يتصيدون من الحقيقة ما يعضد فكرتهم ،ويتسق مع أمانيهم ،ويسوغ أعمالهم
وإننا كشعب أكل عظامه وقام على أحلامه السباع الجائعون على مر التاريخ ، ننتظر شعاراً يحيينا وحبذا (الإسلام هو الحل ) لأن فحوى الشعار نعي منه أن أصحابه من الشرفاء
الذين يسعون وراء التغيير ولكن ليس لمجرد التغيير ،وإنما تغيير يحمل ثورةً على كل ما هو فاسد وكل ما تفسد على مرّ الزمان
نحن نأمل أن يكون وراء الشعار شرفاء ، لذلك ذهبنا وانتخبنا ودعونا الله وأملنا فيهم الخير ولعلنا نجهد أنفسنا وراء الأمل فى ثورة للشرفاء
حتى ولو كنا بين يدي الساعة نحلم بفجر يأذن بإنبثاق ما أهدرت أرواح لأجله وسالت دماء فى سبيله ،حتى وإن قامت الساعة !! فنحن نركض حتى نصل إلى أرض نغرس فيها أحلامنا الشريفة ،
"فهذا هو ديننا وهذا هو معتنقنا "إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل
أما من يدعي قائلاً :بمداهنة البراجماتيين للمؤسسة المباركية، فإننا نتحفظ عليه كونه حقيقة يناقضها المشاهدة
- ولكم أن تقرأوا وتسمعوا ما يتبين معه الفجوة بين المداهنة المزعومة وبين حقيقة الشارع المصري - الغلبان
القضية الحقيقية ليست الإنتخابات وما شابها ،وإنما القضية ماذا وراء تلك الحرب الدموية الإنتخابية ؟
حتى يعود الوطن طواعيةً رغبةً فى احتوائنا من جديد أو أمنيةً على يد أبناءه الشرفاء "لا يزال الله يغرس في هذا الدين "غرسا يستعملهم في طاعته
.. ودمتـم
القضية الحقيقية ليست الإنتخابات وما شابها ،وإنما القضية ماذا وراء تلك الحرب الدموية الإنتخابية ؟
حتى يعود الوطن طواعيةً رغبةً فى احتوائنا من جديد أو أمنيةً على يد أبناءه الشرفاء "لا يزال الله يغرس في هذا الدين "غرسا يستعملهم في طاعته
.. ودمتـم








0 Comments:
Post a Comment
<< Home